- وضع خطة تسويقية واقعية قبل البدء في التصدير ( تتضمن الأهداف، والمشكلات المتوقعة).
- الالتزام بتصحيح المشاكل الأولية وتلبية أي متطلبات مالية تخص العمليات التصديرية.
- الاهتمام بالدراسة الخاصة بتحديد الكميات المطلوب تصديرها حتى لا يتكدس ما يتم انتاجه.
- محاولة الحصول على طلبات المبيعات من جهات عدة في العالم وعدم التركيز جغرافياً على منطقة أو منطقتان.
- العناية في اختيار الموزعين الأجانب، مع ضرورة منحهم الصلاحيات والمعلومات الضرورية ليعملوا بشكل مستقل أكثر وذلك بسبب صعوبات الاتصالات والنقل).
- معاملة الموزعين الأجانب مثل نظرائهم المحليين (مثل العروض والخصومات والحوافز …).
- تقدير مدة وربح العملية وهذا يتم بدراسة السوق ومدى الحاجه الى المنتج وحجم المنافسة.
- لا تفترض أن طرق التسويق التي استخدمت في سوق ما, ستعمل تلقائيا في مناطق أخرى، فكل سوق لها خصائصها التي لابد من تناولها على حدة لضمان النجاح.
- يجب ان تكون على استعداد لإجراء تعديلات على المنتجات لتلبية مواصفات الدول الأخرى.
- يجب أن تأخذ في الاعتبار القوانين و اللوائح المتبعة في البلدان المُصدر اليها.
- يجب أن تنشر الرسائل المتعلقة بالبيع والضمانات بلغات مفهومة.
- يجب تقديم خدمة متاحة بسهولة للمنتجات. ويمكن لشركة كسب سمعة سيئة عندما لا يتم توفير خدمات الدعم ما يباع فى الخارج.
- الحصول على المعلومات المتعلقة بالدولة التى تتعامل معها. ومعرفه العادات والتقاليد السائدة ومدى الاختلاف. يٌفضل الحصول على دورة تدريبية أو دراسية في مجال التصدير لتفهم بشكل عملي الأسواق الخارجية وكيف تصدر من مصر وكيف تبيع المنتجات على الأسواق الإليكترونية على شبكة الإنترنت
المشاهدات: 3