وتشمل هذه المرحلة تجميع البيانات التالية:
- معلومات عن طبيعة السوق وشكل المنافسة (كاملة/ احتكارية/ احتكار):
طبيعة سوق المنافسة الكاملة:
- عدد كبير من المنتجين وعدد كبير من المستهلكين، ولا أحد منهم يمكن أن يؤثر في السعر أو الكمية.
- تتسم المنتجات بالتجانس أي ذات منافع متماثلة يراها كل المستهلكين المتعاملين في السوق، ولا يتميز منتج على آخر في عرض المنتج في هذا السوق.
طبيعة سوق الاحتكار:
- وهو احتكار القلة من المنتجين يتحكم في السعر والكمية ولا يوجد من ينافسه في السوق، ويضطر المستهلكين إلى اللجوء إليه لإشباع احتياجاتهم من المنتج أو الخدمة التي يعرضها.
- قد لا يسعى المنتج لتطوير الخدمة أو المنتج الذي يقدمه في هذا السوق طالما لا يوجد غيره في السوق.
طبيعة سوق المنافسة الاحتكارية:
- عدد مناسب من المنتجين يتنافسون فيما بينهم لتقديم منافع جديدة في المنتج أو الخدمة، وهم بذلك قد أنهو سمة التجانس التي كانت بسوق المنافسة الكاملة، وكذا سمة احتكار القلة بسوق الاحتكار.
- يهدف كل صاحب مشروع في هذا السوق إلى الاستحواذ على (استقطاب ) أكبر حصة في السوق واكتساب عملاء جدد والمحافظة على العملاء الحاليين، من خلال التنويع والتطوير في المنتج/ الخدمة.
- نتيجة التنويع والتطوير المستهدف في هذا السوق، يمارس العملاء قوتهم التفاوضية سواء على السعر و/ أو الجودة و/ أو تعدد المنافع وتنوعها في المنتج أو الخدمة وتشمل:
- خدمات ما بعد البيع والصيانة.
- تعبئة وتغليف المنتج والمنافع الناتجة من العبوة بعد الاستخدام.
- مكانة المنتج لدى العميل ومدى تميزه عن سائر شرائح السوق.
- سهولة الحصول على المنتج/ الخدمة من أقرب مكان (منافع زمنية ومكانية للعملاء).
يستخدم صاحب المشروع الترويج التنافسي بهدف إظهار منافع المنتج أو الخدمة التي يتميز بها على المنتجات والخدمات المنافسة له في السوق، ويسعى لتحول العميل لاستخدام منتجه
كيف يمكن الاستفادة من المنافسين عند وضع الخطة التسويقية؟
هل وجود العديد من المنافسين يضر من المنتج او الخدمة الخاصة بي؟
كيف يمكن معالجة الزيادة المفرطة في المنافسين التي تؤدي الي منافسة شرسة تعمل علي تقليل السعر والتي قد تضر بالشركة؟
